التربية الإيجابية للاطفال for Dummies
التربية الإيجابية للاطفال for Dummies
Blog Article
أطفال أقل تأثراً بالضغوط الخارجية سواء من الأشخاص أو الأفكار المحيطة بهم.
يرى الطفل نفسه من خلال تصرفات والديه، فكل ما تنطقه وتفعله وتُظهره من مشاعر سواء من خلال نبرة صوتك أو حركات جسدك، ينعكس على شخصيته، لا تنسَ أن دعم الطفل وتعزيز احترامه لذاته يبدأ من خلال تعاملك الواعي معه.
التشجيع بدل المدح: التشجيع أحد وسائل التهذيب القيّمة جدا، والمقصود هنا تشجيع الفعل الحسن لا مدح الطفل، كأن تقول: "لقد أصبحت ماهرا في حل هذه المسألة"، لا أن تقول له: "أنت عبقري".
أخبرهم أيضًا بعواقب خرق القواعد والتزم بها. قد يجدون صعوبة في التكيف في البداية ، لكن سيساعد ذلك في تشكيل مستقبلهم.
أخيرًا، بناء علاقة صحية وقوية يتطلب الكثير من الصبر والمرونة. سيكون هناك أوقات صعبة وتحديات في رحلة التربية، ولكن من خلال الالتزام بمبادئ التربية الإيجابية والاستمرار في تطبيقها، يمكن للوالدين تعزيز علاقة قوية وصحية مع أطفالهم تعتمد على الاحترام المتبادل.
كيف يمكننا تعليم أطفالنا الاعتراف بالمشاعر والتحكم فيها؟
يتمكن الطفل الذي يحظى على علاقات وثيقة مع أهله أو مقدمي الرعاية له من التحكم بمشاعره وتصرفاته، ويتمكن من تطوير ثقته بنفسه، وتكون هذه العلاقات بالنسبة له واقٍ من ما سيمر به أو يختبره أو يتعلمه في حياته، وقد أظهرت الدراسات أنّ الأطفال الذين حرموا من هذه العلاقات قد يتجنبون والديهم عندما يشعرون بالسوء، وقد نور الإمارات يلجؤون إلى طرق أخرى غير سليمة.[٢]
أقل تأثرا بالضغوط الخارجية سواءً من الأشخاص أو الأفكار المحيطة بهم
الآباء: كن قدوة لابنك في كيفية معاملة الرجل الصالح والمحترم للمرأة بكامل الاحترام والثقة.
يحبون ويحترمون والديهم ومقدمي الرعاية من مدرسين ومدربين.
أشركهم في وضع القواعد والتوقعات المرجوة، على أن تكون واقعية وقابلة للتحقيق.
تعليم التربية لا يخبرنا عن كيفية تربية أولادنا، وإنما نور يجهزنا بالأدوات والتقنيات التي تساعدنا على أن نكون أكثر كفاءة وتأثيرًا في تربيتهم.
احترم آراءهم واختياراتهم، حتى وإن لم تكن تتفق بالضرورة معها.
التربية الإيجابية، ببساطة، هي نهج يركز على تعزيز السلوكيات الجيدة لدى الأطفال بدلاً من تصحيح السلوكيات السلبية.